الأربعاء، 14 سبتمبر 2011

وعاد اللون الأخضر لملعب الفريق





من جديد عاد اللون الأخضر لملعب الفريق بعد نمو العشب مرة أخرى، وكان الملعب قد تحول إلى ما يشبه الصحراء عندما يبس العشب فيه، الغريب أن إدارة الفريق أبلغتنا سابقا أنها بصدد إعادة تعشيب الملعب مما جعلها تترك سقي الملعب وتدهور أرضيته من سيء إلى الأسوأ، وها هي الإدارة تعود لتلعن أنها بصدد إعادة سقيه، فلماذا تركت الوضع يصل إلى هذه الدرجة، ولماذا عدم الدقة في اتخاذ القرارات؟ ومن الذي يتخذ القرارات أصلا؟ وهل هناك جماعية في اتخاذ القرار أم الفردية هي التي تحرك كل شيء في أروقة الفريق؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

الاثنين، 12 سبتمبر 2011

مدرب جديد للأخضر



خرجت إدارة الفريق بمجموعة من القرارات من خلال الاجتماع الذي تم عقده الأسبوع الماضي وذلك فيما يخص الفريق الأول، وصيانة ملعب الفريق. فقد تم تغيير طاقم التدريب بالفريق حيث عُين داود علي مدربا للفريق الأول، ويساعده سيف محمد علي كمساعد، في حين تم تعيين سعيد سالم مديرا للفريق. وقد بدأ الطاقم الجديد بقيادة الفريق خلال الأسبوع الماضي من خلال التمرين على ملعب صحار ألمنيوم. من جانب آخر قررت إدارة الفريق القيام بصيانة ملعب الفريق الأساسي وإنشاء ملاعب فرعية جديدة.

السبت، 3 سبتمبر 2011

القائمون بأعمال التنور





حمدان علي خميس (مخلي عمره الفورمن) بغى يورطنا، ترس التنور كله حطب

سيف محمد علي (كل صورة يطلع فيها، ومن وين شغل ما يحط يديه)

أبو عاصم (مراقب عمال، اللي ما يشتغل ما ليه إلا أبو عاصم، شوفوا العصا جنبه)

الغضيب (هذي وقفته من يوم واصل، ما تشوفوه ما متوسخ)

أبو فراس (الكل في الكل، ما مخلي حد في حاله)

أبو أسامة (شوفوا جيبه اليسار كله فتاك، هذي شغلته)

هذا وقت السلام، سيروا حطوا يديكم في وخيفة

كاشخين الطيبين، اللي لابس نظارة واللي مسرح شعره

حميد سالم (أخصائي دم وقلع مشاوي، طبعا واضح إنه ما يشتغل بس عشان يطلع في الصورة)

حسن محمد سالم(أخصائي دم  وقلع مشاوي)

الأبرد ( أخصائي استخراج الوخايف من التنور)

أبو الديو (أخصائي أول دم وقلع مشاوي)

يتشاورا يقلعوا التنور ثاني العيد وإلا ثالث العيد!!!

محمد حسن مبارك (أخصائي دم وقلع مشاوي)

أبو لؤي (ما شاء الله عليه يشتغل كل شي، بتاع كله)

عارفين إنك ما ساير البيت، ساير تودي المشوي بيت (..........)

الجمعة، 2 سبتمبر 2011

فعاليات التنور في الحد 1432هـ/2011م عيد الفطر






يعتبر التنور العماني احتفالية تراثية يقوم بها أبناء عمان في أيام العيد، وذلك بإلقاء الوخايف في التنور وإخراجه بعد يوم أو يومين، هنا نرصد مظاهر هذه الاحتفالية، وكيفية التجهيز لها في الحد.

1- عملية تجهيز الوخايف، تتم بوضع اللحم في جونية ومن ثم يتم تغطيتها بخوص النخيل ولفها بالشبك الحديدي:












2- ثم يتم تجهيز الوخايف لرميها في التنور، ومتابعة الحطب في التنور:







3- ثم يتم رمي الوخايف، ودم التنور:










3- ثم استخراج التنور في اليوم التالي: