السبت، 31 يوليو 2010

الجماهير الحداوية متفائلة بالفوز على غضفان

يبدو أن جماهير فريقنا واثقة من قدرة الفريق على الفوز على فريق غضفان في موقعة يوم الأربعاء القادم ، حيث جاءت جميع الترشيحات تصب لمصلحة الفريق ، بل إن بعض الجماهير كانت متفائلة جدا حيث جاءت توقعاتهم تشير لفوز فريقنا وبفارق كبير من الأهداف قد وصل للأربعة .

مدونة الفريق التقت بعدد من جماهير الفريق وتواصلت معهم على الرسائل القصيرة ، لمعرفة الطرق التي سيتبعونها في تشجيع الفريق يوم الأربعاء القادم ، وقد وعد الجمهور بالوقوف خلف الفريق إلى آخر دقيقة من المباراة ، وهناك مفاجأة كبيرة سيقدمونها في المباراة ، وستستعد الرابطة لهذه المباراة استعدادا جيدا وستقوم بتحفيز اللاعبين طيلة التسعين دقيقة .


أبو حشر واحد من الجماهير الوفية ، واحد من الذين لم تمنعهم الارتباطات والأعمال من الوقوف خلف الفريق في مناسبات عديدة ، وعد بالوقوف خلف الفريق في هذه المباراة ، حيث يرى أن هذه المباراة من أهم المباريات للفريق ، ويتوقع فيها فوز فريق الحد بثلاثة أهداف لهدف .


هيثم أبو عزوز رشح الفوز لفريق الحد بهدف نظيف ، ووعد بأن يكون أحد جمهور الفريق الأخضر .

عبدالله حبيب أيضا توقع فوز الفريق بنتيجة هدفين للاشيء ، وعن مدى حضوره للمباراة قال : إنه سيحضر المباراة وسيفرغ نفسه ذلك اليوم ، وسيترك عمله المتمثل في محله التجاري بشعبية الحد من أجل عيون الفريق .


أحد أعضاء الرابطة ، سعيد خلفان ( بو خليفة ) كان توقعه كبيرا ، ورشح فوز الفريق بأربعة أهداف لهدف ، بو خليفة يؤكد على حضوره المباراة وأنه سيكون أحد الجماهير التي ستهتف باسم الفريق .


أما بدير وهو أحد اللاعبين الذين شاركوا في مباراة الطريف الودية ، فيرشح فوز الفريق بثلاثة أهداف لهدف ، وقال إنه سيتواجد في المدرجات إن لم يكن في أرض الملعب ، وهتف قائلا : " منصورين بإذن الله " .



وليد المعمري ( راعي المارك ) : رشح فريق الحد للفوز في المباراة ، وتوقع نتيجة ثلاثة أهداف للاشيء ، وقال إنه سيحضر المباراة ولو أخذ إجازة من عمله بالبريمي ذلك اليوم ، وأنه سيقف خلف الفريق لآخر دقيقة في المباراة ، وتمنى أن يقدم الفريق المستوى المأمول منه .


أحمد الغندوري ، رشح الفريق للفوز بنتيجة 2 / 1 ، حيث أن الفريق في كامل استعداده لهذه المباراة .


وقال سليمان خميس وهو أحد لاعبي الشباب بالفريق الرديف : الفوز سيكون إن شاء الله للأخضر الحداوي بنتيجة 3 / صفر .



.
.
هل تكون ترشيحات الجماهير نابعة من استعداد الفريق بجدية وثقة أم هي مجرد توقعات تميل لمصلحة من يعشقه الجمهور ..

كل التوفيق للزعيم  الحداوي .

هناك تعليقان (2):

  1. الذئب الاصفر4 أغسطس 2012 في 11:26 م

    غضفان والحد ف موقعت دور ال8 بعد عيد الفطر ان شاء الله واعتقد الحد ما راح يطلع مثل ما طلع من تحت السكين ف مباراة الافتتاح مع الذئب الغضفاوي كان التعادل يطعم الفوز لفريف الحد.واتوقع البطوله راح تكون للاصفر واتمنى من جمهور الحد عدم تكرار ما حدث ف مباراة الاتفاق لان ف النهايه هاذي كورة قدم

    ردحذف
  2. غضفان والحد ف ديربي الغضب ف ولاية لوى وفي موضوعي هذا سأسرد بعض الاشياء التاريخيه والكثير من ابناء الحد ينكرها او يجهلها وأولا ما ذكر ف هذا المنتدى من امور تاريخيه والكاتب عرض مباريات الفريقين من سنة 95 ولم يتطرق للماضي وهنا اقصد ما قبل 95 لان التاريخ ينصب للذئب الغضفاوي لن ابعد عن موضوعي وبدايتا من المباراه التي حدثت ف سنة 95 وما حدث قبل المباراه وفي المباراه كان فريق غضفان يمتلك محترقين من نادي مجيس وكذلك الحد كان لديه 3 محترفين يلعبون ف نادي شناص مع العلم ان كلا من محترفي الفريقين من ابناء غضفان والحدوالمفاجئه جاءت ما قبل المباراه بلتقي فريق غضفان تنبيه من النادي بعدم اشراك اللاعبين المحترفين ف كلا الفريقيين وذهب الجميع المباراه وذلك بعدم لعب محترفي الفريقين ولكن حدث ما لم يكن ف الحسبان تمت الموافقه ع لعب محترفي الحد ورفض لعب محترفي غضفان بدون اي سبب يذكر.ولعبت المباراه وفاز الحد وهولعب بكل محترفيه بينما غضفان كان ناقص من اهم لاعبيه .. وبعد مرور عام من المباراه وف عام 96 التقى الفريقين ف نهائي دوري نادي لوى سابقا وانتهى الوقت الاصلي واقصد90 دقيقه بالتعادل الايجابي هدف لهدف ليحتكم الفريقان لشوطين اضافيين وف الشوط الاضافي تأتي ركنيه لفريق غضفان ينفذها خلف الخضوري رئيس الفريق الحالي مقوسه ف مرمى فريق الحد وكان ايامها الهدف الذهبي هو الفاصل لتفرح الامه الغضفاويه ويحملون كأس البطوله و على حساب الغريم التقليدي الحد . وبعدها بخمس سنوات وبالتحديد ف عام 2001التقى الفريقين ف دور 4 وكان فريق الحد متقدم ف الشوط الاول ب3 اهداف ويبدا الشوط الثاني ويكشر الاصفر عن انيابه ويرد التعادل 3-3 ويلجأ الفريقان للركلات الترجيحيه ويفوز الحد عن طريق طريق ضربات الحظ الترجيجيه... وف عام2010 كان الفريقين ف نفس المجموعه وكان فريق غضفان يلعب بالفرصتين اعني التعادل او الفوز للتأهل بينما كان فريق الحد يلزمه الفوز ولا غيره لكي يتأهل وتقدم فريق غضفان ف بداية الشوط الثاني يتقدم عن طريق يوسف السريع وف اللحظات الاخيره يتعادل فريق الحد عن طريق محمد سالم وينتهي الديربي بالتعادل الايجابي ويتأهل فريق غضفان للدور ال16 ويخرج فريق الحد من الباب الضيق..
    وفي مباراة الافتتاح ف المجموعه هذا العام التقى الفريقان ف افتتاح مباريات المجموعه وانتهت المباراه بالتعادل السلبي وكل من كان ف الملعب شاهد التقدير الخاطى من الحكم عندما لم يحتسب ركلتي جزاء صحيحتان والغى هدف صحيح لفريق غضفان وعندما حس فريق الحد بالخطر تساقط لاعبيه كل دقيقه ف ارضية الملعب وكان التعادل بطعم الفوز لفريق الحد.. ويأتي القدر ليضع الفريقان ف دور 8بعد عيد الفطر السعيد والمباراه لا تقبل القسمه ع اثنين...

    ردحذف